Paperback, Published in Apr 2007 by Obelisco
Page count: 238
بعد أسبوع من ÙˆÙØ§Ø© (كيميا)ØŒ اختÙÙ‰ شمس الدين، وهذه المرة للأبد.. هناك نظريات عدة تتعلق Ø¨Ø§Ø®ØªÙØ§Ø¦Ù‡. تميل Ø¥ØØ¯Ø§Ù‡Ø§ إلى التعميم، لأنه أكثر درامية، ÙØªØ´ÙŠØ± إلى مقتله بإيعاز من علاء الدين. لكن لا يوجد ما يعزّز هذه الرواية. يضرب سلطان ولد، ÙÙŠ قصيدته المتعلقة بسيرة والده، ØµÙØØ§Ù‹ عن هذه الÙكرة. وينادي ثلة من مؤرخي Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« بأن شمس الدين قد عاد إلى تبريز، بينما يذكر مصدر أن ÙˆÙØ§Ø© شمس الدين قد وقعت ÙÙŠ مدينة خوي بدرب عودته إلى تبريز.
هناك شيء أكيد: أنه ذات ليلة باردة من ديسمبر عام 1248 ÙÙŠ قونية، اختÙÙ‰ شمس الدين Ùلم ÙŠÙØ±ÙŽÙ„ ثانية. قد تكون ÙˆÙØ§Ø© كيميا Ø£ØØ¯ العوامل التي تسبب Ø¨Ø§Ø®ØªÙØ§Ø¡ شمس الدين، لكن مهما كان تأثره الكبير بموتها Ùقد لا يكون مدعاة Ù„Ø§Ø®ØªÙØ§Ø¦Ù‡. ما يمكن القول به، إن ÙˆÙØ§Ø© كيميا كانت مَعَلماً بارزاً، يشير إلى نهاية علاقة أخرى، بين شمس الدين ومولانا جلال الدين الرومي.
ØØ¯Ø« تغير كيميا: Ùمَهمّتها ÙÙŠ هذا العالم انتهت. وعلى المثيل، ÙØ¥Ù† تغير مولانا أيضاً قد ØØ¯Ø«ØŒ لكن مهمته كانت بداية. وكي تتم مهمته كان على شمس الدين أن يرØÙ„ØŒ ÙØ¨Ù‚اؤه كان ÙŠÙØ¹ÙŠÙ‚ مولانا. ÙˆÙÙŠ Ø§Ù„ØØ§Ù„تين، انتهى عمل شمس الدين، ومصيره ÙØ§Ø¶ إلى مجراه.
SEARCHING FOR PRICES...